عن إمام

تطوير وعطاء .. تعاون وبناء ..

ع

عن
إمام

إمام هي مؤسسة مسجلة في المملكة المتحدة تقدم خدمات تدريب وتطوير للأئمة وقادة المجتمع

تطوير وصقل مهارات الأئمة حول العالم.

أ.د. محمد علي بلاعو، رئيس مؤسسة إمام للتدريب والتطوير

إمام هي: مؤسسةٌ علمية وتدريبية مستقلة، بدأت نشاطها في عام 2015، واستمر عطاؤها حتى يوم الناس هذا. والمؤسسة مسجلة بشكل رسمي في المملكة المتحدة، تعمل مع الجميع، وتكمل الجهود الموجودة، وتسعى لـــتــــوطين نشاطها العلمي والتدريبي في الدول المــستهدفة، كما تنسق المـــؤسسة مع المجالس والمؤسسات المعنية بالأئمة والخطباء، وتتعاون مع الجهات الحكومية في كل الدول بما لا يتعارض مع مبادئ المؤسسة.

5+

اللجان

+150

أعضاء الفريق

5200+

مستفيد

35+

نشاطا تدريبيا

ك

.
مبادئنا

العمل وفق منهج أهل السنة بروح الوسطية والاعتدال في التنظير والعمل.

الالـــتـــزام بالأنظمة والقوانين في كل بلد تعمل به المؤسسة.


الــــتـــــركيز على المشتركات والأصول المتفق عليها، مع احترام المذاهب الفقهية، والاجتهادات الخاصة بكل بيئة.

المـــــؤسسة جهة تمكين ومساندة، وليست جهة منافسة ومزاحمة.

أهل كل بلد أدرى بما يصلح به.

البناء التراكمي الهادئ والواقعي والمنضبط.

م

.
لماذا مؤسسة إمام؟

أسئلة لفهم رسالة المؤسسة

نحن نؤمن بأن الأئمة ومديري المساجد ومديري المراكز الإسلامية يلعبون دورًا محوريًا في تشكيل وتوجيه مجتمعاتهم. من خلال تقديم دورات تعليمية عالية الجودة وتدريب متخصص، نساعدهم على تطوير مهاراتهم، وتعزيز قدراتهم القيادية، والاستعداد بشكل فعال للدعوة.

بسبب إدراكنا لأنواع التحديات التي تواجه الأئمة في البلدان ذات الأقليات المسلمة، فقد صممنا برامجنا لرفع مستواهم الأكاديمي والعملي، مما يضمن تجهيزهم بشكل جيد لمواجهة القضايا المعاصرة، والتفاعل مع المجتمعات المتنوعة، وتقديم الدعوة بشكل منظم وفعال

 

تقدم مؤسستنا دورات وورش عمل مخصصة تهدف إلى تطوير المهارات الإدارية والقيادية، مما يحوّل إدارة المساجد من نهج غير منظم إلى أسلوب منظم واحترافي. ونمكّن القادة كذلك من إدارة مؤسساتهم بكفاءة مع الحفاظ على رسالتهم الدعوية والمجتمعية.

 

غالبًا ما يعمل الأئمة في عزلة، ويواجهون تحديات متشابهة في مختلف أنحاء العالم. من خلال تسهيل التواصل، وتبادل المعرفة، والتنسيق بينهم، نُنشئ شبكة دعم تُشجّع على تبنّي أفضل الممارسات، وتساعد في تعزيز تأثيرهم داخل مجتمعاتهم.

 

نتجاوز الأساليب العشوائية من خلال تقديم تدريب مؤسسي منظم يُزوّد الأئمة والقادة بمهارات التخطيط الاستراتيجي. يساعد ذلك في تحويل الدعوة من جهود فردية إلى مبادرات منظمة ومستدامة ذات تأثير طويل الأمد.

 

نؤمن بقوة الحوار في بناء التفاهم والانسجام بين المجتمعات. من خلال تزويد الأئمة بالأدوات اللازمة للمشاركة في مناقشات هادفة، نعزز الاحترام، ونشجع على التعايش السلمي، ونقوّي دور القادة الإسلاميين في سد الفجوات المجتمعية.

 

يبدأ التغيير المستدام من داخل المجتمعات. لذلك، نعطي الأولوية لاختيار وتدريب المواهب المحلية، مما يضمن أن يكون الأئمة والقادة الإسلاميون على دراية عميقة بالسياقات الثقافية والقانونية التي يعملون فيها. ومن خلال برامج مكثفة واجتماعات سنوية، نزوّدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للقيادة الفعالة.

إشتركوا في برامجنا التدريبية

الآن